ساهمت مجموعة من الأحداث الرئيسية على مدى العقد المنصرم في تأجيج مشاعر الغليان والاضطراب حول العالم. فمن حربي العراق وأفغانستان، إلى الأزمات المالية، وصولاً إلى
إنّ صورة المرأة الخاضعة للقوى السلطويّة الذكوريّة، على المستويين الاجتماعيّ والسياسيّ، في وطننا العربيّ بعامّة، أدّت إلى نشوء مساحات مسرحيّة نسويّة، وإن كانت محدودة، تتّصف
ينتقد بشارة بعض المثقّفين الذين يرون أنّ مهمّتهم الرئيسيّة في ما يتعلّق بسؤال الحرّيّة، هي رفض القدريّة الدينيّة التي تمثّل عائقًا أمام تطوّر التفكير العربيّ
سيتناول أحدهما موضوع "التحولات الراهنة في العالم العربي وآثارها على المجتمع الفلسطيني"؛ بينما سيتناول الآخر موضوع "سياسات الحكومة الإسرائيلية الحالية تجاه الفلسطينيين داخل الخط الأخضر
الثورة في حدّ ذاتها لا تقدّم ديمقراطيّة، وِفق بشارة ... فالثورة ضدّ الاستبداد لا تنتج بالضرورة ديمقراطيّة، لأنّ الأخيرة لا تساوي نفي الاستبداد. الثورة فعل
ربطت ما بين مشاهد العرض فواصل من الأغنية، قدّمها الشّباب بأجسادهم عبر مشاهد من خيال الظّلّ، لينتقلوا إلى لوحات من الرّقص التّعبيريّ الصّامت، تحاكي واقع
عاصرتُ أكثر من جيلٍ يجابه ويحارب إسرائيل، وعشت كيف أن النّظام العربيّ طوال تاريخه الحديث، يقمعنا ويؤجّلنا ويحاربنا بإسرائيل بوصفها عدوًّا، وها هو النّظام نفسه،